وقد التقينا بعد ذاك

وقَد التَقَينا بعد ذا

كَ وقرَّبَ اللَّهُ المَسافَه

حتَّى كأنَّ تَرَقُّبي

إِياكَ زَجرٌ أَو عيافَه

ولكَ الأَيادي السَّالِفا

تُ الجارِياتُ مع السُّلافَه

لكنَّني مِن دَرسِهن

نَ اليومَ في بابِ الإِضافَه

ولَقَد عرضتُ عَلى الرَّجا

ءِ سِواكَ مَرجُوّاً فَخافَه

ما أكتَفي بنداكَ يا

عَبدَ المَسيحِ فكُن كَفافَه