ومن بني القواد من يغنه

ومِن بَني القُوّادِ مَن يغنِه

عَن سَيفِه سُيُوفُ أجفانِهِ

سُلطانُ عَينَيهِ لَه سَطوَةٌ

أشَدُّ مِن سَطوَةِ سُلطانِهِ