يا رب ليلة سعد بات يطرقني

يا ربَّ لَيلةِ سَعدٍ باتَ يَطرقُني

فُجاءةً عِند ذي الفَخرينِ مَطلَعُهُ

ما كانَ في مَولِدي ذكرٌ فأعرِفُه

مِنه ولا في مَواعيدي تَوقُّعُهُ

فلستُ أدري وما أمسَيتُ أبصرُه

أتمَّ في الفَضل أم ما بتُّ أسمَعُهُ