يا عدل في لقب العداله

يا عدلُ في لَقبِ العَدالَه

فألٌ تؤمِّلُ أَن تَنالَه

آباؤك الماضونَ وال

باقونَ كُثرٌ لا مَحالَه

متَوافِرونَ فلِم قَنع

تَ بِواحدٍ فَوَرِثتَ مالَه

قُل لي ومَنزلُكَ الذي

مازالَ يَصلُحُ للنِّزالَه

فيهِ المَوازينُ الكَثي

رَةُ والمآزِرُ وهيَ آلَه