يا علي بن حميد

يا عَليَّ بنَ حُمَيدٍ

دَعوَةً ذاتِ شُجُونِ

كانَ عَهدي بكَ لا تَخ

تَصُّ بالرَّاحةِ دُوني

فَتَغرَّبتَ وسابَق

تَ إلى رَيبِ المَنُونِ

أفَلا أختارُ لو كُن

تُ إِذا ما خيَّروني

هالِكاً لا سالِكاً مَس

لَكَ حُزنٍ لا حُزُونِ