يا من تنزه عيني في محاسنه

يا مَن تَنَزَّهُ عَيني في مَحاسِنِهِ

فحينَ أضحَكَها بالحُسنِ أَبكاها

أطعَمتَها في الكَرَى ثمَّ ارتَحلتَ بِه

ما كانَ عَن ذا وذا في الحُبِّ أغناها

أنتَ الطَّبِيبُ لِداءٍ طالَما اجتَمَعت

له الأطبَّاءُ في وَقتٍ فأَعياها