يا من سحائب جوده

يا مَن سَحائِبُ جُودِه

بالجَودِ هاطِلةُ الغَمامَه

وعَلى صَفيحَةِ وَجههِ

لسَريع نَجدَتِهِ عَلامَه

بك أيُّها الشِّبلُ المُذي

قُ اللَّيثَ في الهَيجا حِمامَه

بكَ صارتِ الفُرسانُ تُد

عَى من سُلَيمٍ بالسَّلامَه

فانظُر لحَالي إنَّ حا

لي ليسَ تَحتَملُ الإقامَه