وبمهجتي أفدي ظباء الكرخ من

وبمهجتي أفدي ظباء الكرخ من

بغداد بغداد ربّأت الجمال الواضحِ

سعد السعود لحظِّهنَّ ملازم

وبمهجتي منهنّ سعد الذابح

ولقد نظرت إلى النجوم بأسرها

نظر المفكِّر في حبيب نازح

فوجدتُ فيها طالعي في رامح

ووجدتُ حظي بين قَرنَي ناطح

فعلمت أن لا وصل لي منهن إذ

هُنَّ البدور ولا تَحِلُّ برامح