في جنح الظلام

الليل ما أروعة و المنى

ترمقني من خلف ظلمائهِ

قرأت في دفتره قصتي

من ألف الحبِّ إلى يائهِ

ناجيت فيه النجم حتى غفا

لما دنا الفجر بأضوائهِ

وقلبي الولهات في لهفةٍ

تظمئه من لي بإروائهِ ؟!