ولو كنت خوار القناة مؤاكلا

ولو كنتُ خوّار القناة مؤاكلاً

إذاً تركوني لا أُمِرٌ ولا أُحلي

ولكنني فَرع سقته أرومة

كذاك الأرومُ تنبت الفرع في الأصل

صليبُ محرِّ العود تسمع صوته

إذا ما نهاراً صُك في أقدُح الخضل