زعمت عاذلتي أني لما

زَعَمَتْ عاذلتي أني لما

حَفِظَ البخل من المال مضيعُ

كلَّفتني عذرة الباخل إذ

طرق الطارق والناس هجوعُ

ليس لي عذر وعندي بلغةٌ

إنّما العذر لمن لا يستطيعُ