سقيا لدهر مضى ما كان أطيبه

سَقياً لدهر مضى ما كان أطْيَبَهُ

إذ أنت متّبعٌ فالشرط دينار

أيام وجهك مبيض عَوَارضُهُ

وللربيع على خديك أنوار

حانت مَنّيتُه فاسودَّ عارضُهُ

كما تسوّد بعد المّيت الدار