واهاً عل عيش مضت سنواته

واهاً عل عيش مضت سنواته

وكأنما كانت هي الساعات

والراح ترحم كل هم طالع

بكواكب أفلاكها الراحات

قابلت بالساقي السماء فاطلعت

بدراً على كأنها مرآت

الخضر عارضه وواضح ثغره

عين الحياة وصدغه الظلمات