بينما نحن في حديث الخلاعات

بينما نحنُ في حديثِ الخِلاعا

تِ وماذا يَطيبُ أنْ نَتَمَّنى

وإِذا بالمنى تراءَت لدينا

طُرُقاً شُعِّبَتْ فُرادى وَمْثَنى

قلتُ إِيهٍ لبعضِ من راضَه الحب

بُ واصغَيْتُ قالَ خُذْ يا مُعَنّى

ما ترى في القِيان قلتُ ثمانٍ

قد تناسَبْنَ فَرْطَ حُسنٍ ومعنى

أربعٌ للحجاز سُمْرٌ دِقاقٌ

ومن الفُرسِ أربعٌ طِبْنَ حُسْنَا