در در الصبا ودر التصابي

درَّ درُّ الصِبا ودر التصابي

وزمان مضى بشرخ الشباب

وليال قصرن حتى كأن اللي

ل فيها مقوض الأطناب

رحت فيها أجر ذيل التهاني

مرحاً في ظلال تلك الروابي

حيث قامت للورق فيها شواد

مطربات علىالغصون الرطاب