معاهد السفح سقاك الحيا

معاهدَ السَّفْحِ سقاك الحيا

وجادك الغيثُ على قَدْر

كم ليلة للأنس قضّيتها

منك وكم يوم من العُمْر

وحبّذا قصْرُ الكريميّ ما

بين رياض الحزن من قَصْرِ

تسرَّق القلبَ به خلسة

للدهر لا تنفك عن ذكر