وأهيف مغنوج اللواحظ مترف

وأهَيفَ مَغْنُوجِ اللَّواحِظِ مُتْرَفٍ

رهيفِ التَثنّي ناهَزَ العَشْرَ في السِنِّ

دعاني إِلى باكورة الحُسْنِ صُغْرُهُ

ولم أرَ شيئاً مثلَ باكورة الحُسْنِ