يا أنعم الله المساء وغبذا

يا أنعمَ اللهُ المساءَ وغِبَّذا

ينهى المحب المخلص المُتَعَطِّشُ

إِنّا على عَهْدِ المَخالَصَةِ التي

ظَلّتْ مشَارِبُها ترُوقُ وتُنْعِشُ

هذا ولي فيما أودّ لُبَانَةٌ

أضحى بها قلمُ الودادِ يُرَقِّشُ