يا حليف الكمال بالطائر الميمون

يا حليفَ الكمالِ بالطائر الميمو

نِ مَوْلودُكَ استهلَّ مصانه

فتراهُ أبا وجَدّاً وهنَّا

كَ سُروراً مُلْقىً إِليكَ عِنانُه

فلقد جاءَ فيه تأريخ ودّي

مَولدٌ بالسعود دام اقترانُه