عفت القريض فلا أسمو له أبداً

عفتُ القريضَ فلا أسمو له أبداً

حتى لقد عفت أن أرويه في الكتب

هجرتُ نظمي له لا من مهابته

لكنَّها خيفةٌ من حرفة الأدبِ