وأشجار موز نزلنا بها

وأشجار موز نزلنا بها

فيا شكر الله ألطافها

حلا طعمها ونما عرفها

لذائقها ومن استافها

فمن كان ضيع أضيافه

فليست تضيع أضيافها

كخضر البنود إذا نشرت

وجاذبت الريح أعطافا

وإلا القدود عذارى رقص

ن فظلت تناقل أسيافها

فلو كنت في قيد غير النهى

لقمت فقبلت أطرافها