ورياضِ محنية دفنت بها الأسى

ورياضِ محنيةٍ دفنتُ بها الأسى

وسمعتُ تغريد الحمام ووصفهُ

ورأيت غصنَ ألبان فوق غديرها

من لذَّة النغماتِ يثني عطفهُ

فكأنَّ فارس بهمةٍ سيم الوغى

ركزَ القناةَ بها وألقى زغفهُ