وعصابة نادمتهم

وعصابةٍ نادمتهم

وهناً بغير تندّم

ركبوا إلى شمس السّلا

فِ سراة جنحٍ أدهم

فعجبتُ من ساقيهمِ

قمرٌ يطوف بأنجم

بذؤابتين جليّتين

لناظر المتوسم

وجهٌ لفالق صبحهِ

يعنو فؤادُ المسلم

وكذاك ليلُ عذاره

سكنٌ لكلّ متيم