- Advertisement -

وكم ظل مدلجاً نحو لذة

وكم ظلَّ مدلجاً نحو لذَّةٍ

وليل الأسى وحفُ الهيادب داجِ

فأهديتهُ إلي المنى وهديتهُ

وما ضلَّ سارٍ يهتدي بسراج

- Advertisement -

- Advertisement -

اترك تعليقا