أبا طاهر أنت عيب الزمان

أَبا طاهِرٍ أَنتَ عَيبُ الزَمانِ

وَعَيبٌ لِحَمدانَ في حُفرَتِه

لَئِن مَثَلٌ لِطُويسٍ جَرى

فَإِنَّكَ أَشأَمُ مِن غُرَّتِه

كَفى اللَهُ شُؤمَكَ سَيفَ الإِمامِ

وَباعَدَ شَخصَكَ عَن حَضرَتِه