وتربة المرحوم والحاء جيم

وَتُربَةِ المَرحومِ وَالحاءُ جيم

لَقَد ثَوى في النارِ مِنهُ رَجيم

تَبكي لَظى أَن حَلَّ في قَعرِها

وَتَستَقيلُ اللَهَ مِنهُ الجَحيم

مَضى وَفِعلُ السوءِ إِضمارُهُ

فَما أَتى اللَهَ بِقَلبٍ سَليم