وأبيض عضب حالف النصر صاحبا

وَأَبيَضَ عَضبٍ حالَفَ النَصرَ صاحِباً

يَكادُ وَلَم يُستَلَّ يَمضي فَيَفتُكُ

يُبَشِّرُهُ بِالنَصرِ إِرهافٌ نَصلِهِ

فَيَهتَزُّ في كَفِّ الكَمِيِّ وَيَضحَكُ