وليل طرقت المالكية تحته

وَلَيلٍ طَرَقتُ المالِكِيَّةَ تَحتَهُ

أَجَدَّ عَلى حُكمِ الشَبابِ مَزارا

فَخالَطتُ أَطرافَ الأَسِنَّةِ أَنجُماً

وَدُستُ لِهالاتِ البُدورِ دِيارا

فَلَم يَكُ إِلّا رَشفَةٌ وَاِعتِناقَةٌ

وَيُعجِبُني أَنّي أَعُفُّ إِزارا