ياحبذا والطيف ضيف طارق

ياحَبَّذا وَالطَيفُ ضَيفٌ طارِقٌ

طَيفٌ عَلى شَحطٍ أَجَدَّ مَزارا

تَلوي الشَمالُ بِهِ قَضيباً رُبَّما

عاطى بِسوسانٍ هُناكَ عَرارا

فَلَثَمتُ فيما قَد لَثَمتُ عَلاقَةً

خَدّاً يَسيلُ مَعَ العُقارِ عُقارا

ما إِن دَرَيتُ وَقَد نَعِمتُ بِلَثمِهِ

ماذا رَأَيتُ أَجَنَّةً أَم نارا