كأنما الأفق لما شمسه غربت

كأنّما الأفق لمّا شمسهُ غربت

واللّيل يشمل درَّ الشهب مسدَفهُ

صبٌّ تردّى بأفواه الأسى فبكى

بدمع يعقوبَ لمّا غابَ يوسفهُ