أحاجيك ما حلو اللسان وأنه

أحاجيك ما حلو اللسان وأنه

لأخرسُ لا تعزَى إليه المعارف

يرى جالساً في الصدرِ ما دام كاملاً

فإن نقصوه فهو في الأرض طائف