أهلا بمقدمك السعيد فإنه

أهلاً بمقدَمك السعيدِ فإنَّه

يا بحرُ أهدَى للشآمِ عجابا

فإذا أرادوا الجودَ كنتَ غمامةً

وإذا أرادوا الرأيَ كنتَ شهابا

وإذا دنَا من لثمِ نعلِك تربهُ

ودّ الموَحدُ لو يكونُ ترَابا