شكرا تقي الدين للمنن التي

شكراً تقيّ الدين للمنن التي

رفعت على حامي حماك ظلالها

لله أنت فقد وصلت إلى مدىً

في الفضلِ أعيى السائدين مثالها

وغدوت مثل خالك في الورَى

يا حبَّذا وجه الأنام وخالها