شكرا لنعماك يا غوث العفاة ولا

شكراً لنعماك يا غوثَ العفاةِ ولا

زالت مدائحك العلياء تنتحب

قدْ جدْت بالقطرِ حتى زدتّ في طمعٍ

وأوَّلُ الغيث قطرٌ ثم ينسكب