كذا أبدا تزهى العلى بجلالها

كذا أبداً تزهى العلى بجلالها

فلله ما أسرى فخاراً وما أسنى

رأى فضله أن يجعل الحال بيننا

فوضع الندى منه ووضع الدعا منَّا