كذا أبدا تلقى الأهلة طالعا

كذا أبداً تلقى الأهلة طالعاً

عليك بأنوارِ السعود فحبَّذا

ويصنع فينا الجودُ صفواً مهنّئاً

ولا حظراً فيه عليك ولا قذى

ومهما وضعت المنّ في مستحقه

فوالله ما مدت إليك يد الأذى