لو آذتني عذالي بحربهم

لو آذتنيَ عذَّالي بحربهمُ

إذ في التكاريش أصبحت هيمانا

إذاً لقام بمصرِي معشر حشن

عند الحفيظة إنْ ذو لوثةٍ لانا

قومٌ إذا الإيرُ أبدى ناجذيه لهم

طاروا إليه ذرافاتٍ ووحدانا