مضى بالصبا إيري الذي كنت داعيا

مضى بالصبا إيري الذي كنت داعياً

وكان لما تهواه أيّ مجيب

وكنت إذا أبصرته لك قائماً

نظرتُ إلى ذي لبدتين أريب

وأفلستُ مع هذا المصابِ فيا لها

رزيةُ مالٍ أو فراقُ حبيب