يا خيل كتاب مضوا لبيوتهم

يا خيلَ كتَّابٍ مضوا لبيوتهم

بأبي الشموسَ الجانحاتِ غوارِبا

كم من حمارٍ قد تعبتُ بسوقه

من خلفهم فغدوتُ أمشي راكِبا

حالٌ متى علمَ ابنُ يحيى شرحها

جاء الزمانُ إليَّ منها تائِبا