أصبحت عبدا في يدي مالك

أصبحْتُ عبداً في يدَيْ مالكٍ

أجْوَرُ ما كان على العبْدِ

عندي له ما لم يكُنْ عندَه

وعنده ما لم يكُنْ عندي

عابَ عَذولي جُدَريّاً بدا

منتظماً منه على الخدِّ

فقلتُ ما أحسنَ قطْرَ النّدى

منتثراً في ورقِ الورْدِ