أيها الحاكم بالظن

أَيُّها الحاكم بِالظَّن

نِ وما بالظَّنِّ حُكْمُ

لا تَسُمْ خِلَّكَ خَسْفاً

فَهْوَ عن ما تَسْمُ يسمو

أَوَ لَيْسَ اللَّهُ حَقًّا

قال بَعْضُ الظَّنِّ إِثْمُ