إن قال وفى مسرعا ما قاله

إن قال وفّى مسرعاً ما قالَه

وسواهُ لما قالَ لمّا يفْعَلِ

يا أيّها الحَبرُ الإمامُ ومَنْ غَدا

في منزلٍ ما مِثلُهُ من منزِلِ

خُذْها ابنةَ الفكرِ الذي استعملْتَهُ

فغدَتْ لعَمْري كالغزالِ الأكحلِ

واسلَمْ ودُمْ ما غرّدَتْ ورْقاءُ في

غُصُنٍ رطيب في النعيم الأكملِ