بأبي وغير أبي الفدا

بأبي وغير أبي الفِدا

ءُ لسُقْم ناظركَ السّقيمِ

صُوِّرْتَ روضاً ناضِراً

وأنا أرقُّ من النّسيمِ

أُمّلْتُ منك بنعمةٍ

فوقَعْتُ في الألم الأليمِ

أصبحْتَ يا رِضوانُ رض

وانَ الشّقاوةِ لا النعيمِ

هذاكَ يدعو للجِنا

نِ وأنتَ تدعو للجحيمِ