تأنق في صنعتي راقمي

تأنّقَ في صنعتي راقِمي

فصوّرَني نُزهةَ العالَمِ

أتى بيَ خضراءَ روضيّةً

وما الروضُ بالأخضرِ الدائمِ

يحلُّ بذلكَ سُقْيا الغَمامِ

على فَرْطِ مدمعِه الساجِمِ