تاه بخال خده

تاهَ بخالِ خَدِّهِ

كما يَتِيهُ الثَّمِلُ

وظنَّ أَنَّ حَسْنَه

وقد مضى مُقْتَبَلُ

وقال خَدِّي رَوْضّةٌ

تَرْتَعُ فيها المُقَلُ

فقلتُ ما أَقْبَحَ ما

جئتَ به يا رَجُلُ

لو كان وَرْدًا لم يَكُنْ

يَسْكُنُ فيه جُعَلُ