جاءنا يحمل ذقنا

جاءنا يحملُ ذقْناً

حسبُك اللهُ وحسْبي

شعرُها لو كان شِعراً

كان مثلَ المتنبي

تركتْ صُدرتَهُ السوْ

داءَ منها تحت قَبِّ

وهي فوقَ الصّدرِ قد سد

تْهُ من شرقٍ لغَرْبِ

لحيةٌ ردّتْهُ في النا

سِ ولا ضرطةَ وهْبِ