قد كان شعرك صالحا

قد كان شعرُكَ صالحاً

إذ كنتَ تُسْنِدُه

والآن غيّرهُ الزما

نُ وتلكَ علّةُ غيري

ما دامَ في الوجو

دِ فلستَ تخشى فقدَ خَيْرِ

سيرُدُّ منك الدهرُ يو

ماً وهو أشعرُ من زُهَيْرِ