للكاتب الشيخ عين مسها عمش

للكاتبِ الشيخِ عينٌ مسّها عمشٌ

كأنّها كوّةٌ دارتْ بها النحْلُ

ومنخَرٌ يجذبُ الأنفاسَ منه كما

طُجاذبُ الساقَ كعباً ضمّه الوحْلُ

وكنتُ أعهدُه خُنثى فصار به

يرغو الى أن شهِدْنا أنه الفحْلُ