ما بال وعدك والتذكار يقلقه

ما بالُ وعدِكَ والتَذْكارُ يُقلقُهُ

يُبدي تفاضُلَ من أهملَتْهُ فنُسي

هذا وأنتَ على الحالاتِ تنصُرُني

كأنّما أنا موسى وهْو بالقُدْسِ