وقحمل الخضاب على المشيب لكي

وقحملَ الخضابَ على المَشيبِ لكيْ

يُصْبي الحسانَ بديعُ حِلْيَتِه

ما كان أسعدَهُ غداةَ يُرى

وضميرُه كضميرِ لِحْيتِه